هناك من قال أمامي (الكاتب في إرتياح والقارئ بتعب ) الجملة ربما صحيحة وأنا في إنشغال لا أستطيع أن أكتب وإن كانت الجملة أمامي كمشهد الأسواق المكتظة ، وأنا أقوم بالتسوق وعلى الرصيف متسول نائم يصيح فقراً، فكان المتجر الذي لا يقترب منه أحد ولا ينظر له أحد إلا ربما بعين الشفقة والتغاضي وترك بعض النقود في يديه ،
إحتفظت بما مسني من شعور لأكتبه عندما أقرر الكتابة وعندما قررت عدت لما حفظت ذاكرتي ودونت ،أيام ما قبل العيد الأسواق مكتظة والمحال تعج بالناس تشتري أو لا تشتري والبيوت تحاول أن تحيي طقوس العيد فكم آلمني صحن الحلوى الذي صنعته إحدى السيدات التي زرتها قبل العيد، أكلت منه وإبتلعت الغصة فمع غياب مصادر الطاقة والغلاء نحيي الطقوس التي رغم أنني حريصة عليها كان كل شيء حولي أكبر من شعوري بتجاوز كل شيء ،
ربما أتجاوزه وأصنع كعك العيد فالساعة مازالت الثالثة ظهرا" ما قبل عيد الفطر من عام ٢٠٢٢ ...
مركز الأمن الجنائي بمنطقة طرطوس يلقي القبض على شبكة تقوم بسرقة الأمراس الكهربائية العائدة للشبكة العامة ويتاجرون بها.
شركة الاتصالات ( MTN ) طرطوس تتعرض للسرقة وقسم المدينة الغربي بطرطوس يلقي القبض على السارق
توقيف مجموعة من الأشخاص في حماة بجـ.رم الحفر والتنقيب عن الآثار بشكل سرّي ومصادرة مخطوطة أثرية تعود للقرن الرابع الميلادي